التحرير نت/عدن/الطائف/ المنفئ الألماني :
(وللأوطان..في دم..كلّ حرّ..يد سلفت..ودين..مستحق)
- في يوم إحتفاله بعيد ميلاده في عدن 8 مارس 1954م -
المناضل رياض حسين القاضي يقيّم دعوة النظام السعودي للمعارضين في الخارج بالعودة إلى المملكة..وردود أفعال على وقوفه ضد تهديدها صهيونيا
[مؤسّس وقائد الحركة..منذ 34 عاما في المنفئ الأضطراري الألماني]
**
تنويه : هذه (التّناولة)..(ستعمّم على كلّ المعارضين "السّعوديّين"-مع الأعتذار..عن ال"سعودة"-في كلّ دول العالم..عبر المارشال (إيميل)
(المجد..والخلود..لعزيزنا..المناضل المختطف الشّهيد ناصر السّعيد)
(تمهيد : تهنئة رمضانيّة لأحرار أرض الحرمين في المعتقلات والمنافئ)
بادئ ذي بدء..وقبل الخوض في تناول ما يسمّى "دعوة محمّد بن سلمان – ولي العهد السّعودي" ل(المعارضين في الخارج..بالعودة إلى المملكة)..(أسجّل هذه الكلمة)..(بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك)..ثمّ أتناول..ال"دعوة" عامّة..!
[أتفهّم..عميقا]..و[أحترم..كثيرا..و..بلا حدود]..(كافّة مواقف الأخوة المعارضين "السّعوديّين" الرّافضين..مبدئيّا..و..بقوّة)..ل(دعوة ولي العهد السّعودي – محمّد بن سلمان)..التي (نقلها...عنه..رسميّا)..و..(بثّها مباشرة..حيّة على الهواء الطّلق..صوتا..و..صورة)..ما يسمّى "رئيس جهاز أمن الدّولة"..المدعو "عبدالعزيز الهويريني"..يوم الأثنين 3 مارس 2025م..وتناولتها صحف ومواقع إليكترونيّة كثيرة..مرفقة ب(شريط فيديو قصير..مبثوت على الأنترنت)..و(للعجب..العجاب..لم أطالعها..على "صحف سعوديّة")..؟!
و(أهنّئهم..جميعا)..بلا إستثناء..(نساءا..ورجالا..شيبا..وشبّانا)..في (جميع المنافئ الأضطراريّة الأجنبيّة)..ب(هذه المناسبة الرّبانيّة السّعيدة..أعادها الله عزّ وجل علينا..و..عليهم..بالصحّة..والعافية..والأنتصارات المباركة المستحقّة..وبالخير..واليمن..والبركات..إن شاء الله..تبارك..وتعالى..في عالي سماه)..ف(لا تحزنوا..ولا تهنوا..وأنتم..الأعلون)..و(الله معكم..ومعنا)..
(أهنّئهم..مرّة أخرى..سائلا المولى عزّ وجل "لهم"..أن يتقبّل صيامهم..وقيامهم..و"أن يبارك..في نشاطاتهم"..وأن يوفّقهم..جميعا..إلى ما يحب ويرضى..و"أن ينصرهم..على من ظلموهم..وشرّدوهم..وعذّبوا أهاليهم")..و(أحبابهم)..وعلى رأسهم (د.مضاوي الرّشيد – أستاذة علم الأجتماع في جامعة لندن)..و(د.محمد المسعري – بروفيسور الفيزياء النّوويّة خرّيج جامعة "هايدلبرج" الألمانيّة)..و(د.سعد الفقيه – بروفيسور الجراحة والعلاج الطبّي خرّيج الجامعات الأمريكيّة)..و(بقيّة الأحرار غيرهم من أوّل الطّابور المكافح..وحتى آخر لاجئ قادم في الطّريق..إلى المنفئ الأضطراري الأجنبي..القادم)..و(عبرهم..جميعا)..أواصل (التّهنئة) إلى (كلّ السّجناء..والمعتقلين..والمعذّبين في الحياة..داخل..و..خارج الزّنازن..في المملكة..والمنافئ..نساءا..و..رجالا..شيبا..وشبّانا..وحتّى أطفالا..والأولويّة بالطّبع..لمن هم في زنازن سجون ومعتقلات المملكة السّعوديّة..سجون ومعتقلات "صاحب الدّعوة" المشار إليها آنفا : ولي العهد السّعودي – محمّد بن سلمان")..مع (تأكيد..عظيم تضامني..وأعظم سلامي..وأعزّ تحيّاتي..لهم جميعا..بلا إستثناء..مؤكّدا وقوفي الشّخصي المبدئي الثّابت معهم..بالأصالة عن نفسي..وبالنّيابة عن رفاقي..كلّ رفاقي)..في [حركة المعارضة اليمنيّة الوحدويّة..الحرّة..و..المستقلّة]..في (كلّ منافئ أوروبا)..و(داخل اليمن المختطف..المنهوب..المدعوس..الممزّق..والمحتل..سعوديّا..إماراتيّا..بريطانيّا..أمريكيّا..و..صهيونيّا)..ومعزّزا كلّ ذلك..بدعائي..وإبتهالي..إلى [ربّ العالمين] في عالي سماه أيضا..أن يصبّرهم..وأن يمنحهم العزم على الثّبات..حتّى (يوم الأنعتاق المحتّم)..و(الحريّة..الأبديّة)..و(أسأل الله عزّ وجل..أن يحفظهم جميعا..وأن يعيدهم..جلّ وعلا..إلى أهاليهم وذويهم وأحبائهم..وهم..في أحسن حال..وصحّة وعافية..وأن يعافيهم..ويجزيهم خير الجزاء إن شاء الله..على كلّ ما كابدوه..من مظالم..وأنتهاكات..بشعة..نكراء)..!
**
(الولوج..في صلب "موضوع القضيّة"..و"على الباغي..سندير الدّوائر")
(60 عاما..و"القضاء..منزّه"..إلّا..من الأغراض..و..الأهواء)..!
من قصيدة (أحمد مطر : ما أصعب الكلام) في رثاء (ناجي العلي)
**
(كشف الحال..السّعودي..الخائب..في ضوء "رعونة..ولد سلمان")..!
(اليوم..وأمام كلّ شعوب شبه الجزيرة العربيّة والخليج واليمن)
[مؤسّس وقائد حركة المعارضة اليمنيّة في ألمانيا ..يعلّق..بصراحتة..المعهودة) :
(الأحرار الشّرفاء..دائما..و..أبدا..صمّام أمان..الدفاع عن حياض الأوطان)
- (كي لا تكون "الدّعوة الملكيّة"..باهتة..أو.."شراك..خداعيّة..مموّهة") -
(أسئلة جوهريّة..حول بيان رئيس أمن الدّولة السّعودي نقلا عن محمد بن سلمان) :
**
(ال"دّعوة"..من حيث المبدأ.."طيّبة"..ولكن..ولكن.."ألف..مرّة"..ولكن)..؟!
(دعوة المملكة للمعارضين في الخارج : تصحيح مسار..أم تخبّط..وعشوائيّة)..؟!
(أين "خطوات الأنفراج السّياسي..الموضوعيّة"..و.."العمليّة"..أين)..؟!
(اين "مداخل الحوار"..ف"المعارضون نخبة"..وليسوا "بهائما"..و"عجول")..؟!
(أين "مفاتيح..الحلول..الجذريّة"..ل"القضايا المزمنة العالقة"..أين..أين)..؟!
(أين "ملامح الأستجابة..المسؤولة"..ل"المطالب..الحقوقيّة..المشروعة")..؟!
(ماذا-يا "ولي العهد"-عن "مظالم الأعتقالات"..؟!و"حفلات التّشيش"..بل "رقصة..العرضة..السّعوديّة"..المنكرة.."فوق أجساد الضّحايا"..و.."تكسير..العظام"..؟!و"مذلّات..التّصفيد..أياد..وأقداما..بالقوّة..ودون وجه حق"..ناهيك عن "مسوّغ شرعي"..أو "قرار قضائي مبرّر..لا شبهة فيه..أو عليه"..؟!وماذا عن.."..جرجرات..الزّنزنات"..و"زيارات الفجر المباحثيّة والمخابراتيّة الأرهابيّة"..؟!وماذا عن.."ولائم..الزّار..والتّعذيب..السّاديّة"..ماذا..؟!ثمّ "الأهانات الوضيعة..وإذلال..الكرامات"..؟!و"تمارين..أكروبات الدّعس..والتّعليق,بالمقلوب"..؟!و"سهرات..العرش..والفرش"..على "الطّريقة السّعوديّة"..؟!ثمّ "أرتهان..وإرهاب..الأهل..والأقارب"..وحتّى "الأصدقاء"..بل و"حتّى..حتّى الجيران"..ل"مجرّد أنّهم..جيران"..؟!ثمّ "الملاحقات البوليسيّة الجنونيّة..الحاقدة"..حتّى "الأجبار..جبرا"..و"القسر..قسرا"..على "الهجرة"..و"التّشريد..العمدي"..إلى "اللجوء..الأضطراري"..؟!وبعد هذا..و..ذاك.."مواصلة الممارسات الأجراميّة الأنتقاميّة..العمياء"..و"أستئنافها خارج المملكة"..من خلال "ترصّدات..وملاحقات..المنافئ..الأضطراريّة..للخطف..أو القتل..والتّصفيات الجسديّة"..؟!عوضا عن "متواليات..الأعدامات..بالجملة داخل المملكة"..ب"أحكام جائرة..ما أنزل الله بها..من سلطان"..و"تملى..هاتفيّا..على قضاة الزّندقة..السّفلة"..بأسم "الدّين المفترى عليه"..؟!وأخيرا وليس بآخر.."مصادرة..كافّة الحقوق..الأساسيّة الأنسانيّة..والشخصيّة"..وحتّى.."الشّرعيّة")..؟!
(ماذا عن كلّ هذا..وذا..وذاك..من "بطولات أشباه رجال أجهزة المباحث والمخابرات..بفروعها المختلفة"..؟!و"كلّ رزايا معاناة..المعتقلات المزرية الرّهيبة..والسّجون..المعفّنة..الكئيبة"..؟!ماذا..ماذا..ماذا..؟!)..؟!
و(هل هكذا "دعوة..ملكيّة..هلاميّة"..يمكن "أن تقنع..أحدا".."عاقلا" كان..أو حتّى "مجنونا")..؟!هل..؟!هل..؟!هل..؟!و[أتوقّع..جوابا..مفحما]..وليس (بليدا)..!
(السّؤال..المركزي..الفيصل..الحاسم..الباتر..الآن..في المسالة..برمّتها) :
-
(هل هكذا "دعوة..ملكيّة..سعوديّة"..وجّهتها..رسميّا..وعلنا.."أمام العالم"..يا "محمّد بن سلمان – ولي العهد"..عبر "رئيس جهاز أمن دولتك الأرهابي..المجرم..النّعل الرّخيص..الوسخ..و..المبتذل..الوقح"..تنمّ..في المطلق..جملة..أو..تفصيلا..أو حتّى.."بين..بين"..عن "حالة نفسيّة..و..عقليّة..مسؤولة..واعية..صاحية"..تلامس "الحالة السّعوديّة الواقعيّة"..؟!و"تستجيب"..فعلا..وقولا..ل"تحدّيات الواقع"..و"المستقبل..القريب"..أو"البعيد..المدى"..و"مقتضياته..؟!أم..هي "عكس..ذلك..تماما"..و.."مجرّد..محاولة إستدراج..بليدة"..؟!
-
أجب يا "صاحب"..ال.."دعوة"..كي "يستنير شعب أرض الحرمين الشّريفين"..ومعه.."عموم شعوب شبه الجزيرة العربيّة والخليج"..ب"رأيك"..و.."رؤيتك"..!و"يبني المعارضون المعنيّون بالدّعوة..عليها"..ومن ثمّ "يتّخذون..القرار المناسب..الصّائب..إزاءها..رفضا..أو..قبولا".."وفق قناعاتهم..الحرّة..الواعية..دون إكراه"..وهذا بالطّبع.."حقّهم..المشروع..بلا منازع"..أو "جدال..سفسطائي"..ول"نترك..الحكم..لها..أو..عليها" أيضا ل"عموم شعوب شبه الجزيرة العربيّة..والخليج"..و"كافّة شعوب..أمم..دول..برلمانات..وصحافة العالم"..بأسره)..
-
ف(هل من جواب"..؟!"أيضاح"..؟!"شرح"..؟!"تفسير"..؟!يظهر "الخيط الأبيض"..من.."الخيط..الأسود"..؟!وحتما..حتما..حتما..يقينا-"كن".."على ثقة..تامّة" من ذلك-س[ندلي..نحن..أيضا..بدلونا..في "القضيّة المطروحة" : دعوة المعارضين "السّعوديّين" في الخارج للعودة إلى المملكة]-كي لا [نقول : المهلكة]-و[نقول رأينا] في (الجواب..الأيضاح..المنتظر.."منك"..شخصيّا)..ك[حركة معارضة يمنيّة..وحدويّة..حرّة..مستقلّة]..يعنيها ("مصير كلّ منطقة شبه الجزيرة العربيّة..والخليج"..و"اليمن" بالطّبع)..ك(تحصيل..حاصل)..كما يعنيها أيضا (مصير الأمّة العربيّة)..وحتّى (الأسلاميّة)..و(الأنسانيّة..جمعاء)..!
(المصيبة..المدمرة..في "دعوة ولي العهد السّعودي"..والنّاسفة لها..في آن) :
-
هي أنّها (تجاهلت..تماما..وكليّة.."الأسباب الموضوعيّة الكامنة"..في "المسألة كلّها" – بواعث "الدّعوة" نفسها)..التي "دفعت..دفعا..جبريّا"..إلى (خروج المعارضين والمعارضات من أرض الحرمين الشّريفين..إلى المنافئ الأجنبيّة)-"كأنهم خرجوا..للوناسة"..و"الفرفشة"..و"الذي..منّه"..!!-وهي (أسباب سياسيّة جوهريّة..تتعلّق بالحريّات الفكريّة..وحريّة الرّأي..والتّعبير..عوضا عن المعتقدات..كائنا..ماكانت)..ولو كانت "الألحاد" حتّى..ف(لا إكراه..في الدّين)..كما تعلّمنا (شريعة الأسلام الحنيف)-و(كلّ نفس..بما كسبت..رهينة)-و(ركّزت) بل (أنحصرت..حصرا..قطعيا..بائنا..بينونة كبرى..في "العوامل الذّاتيّة"..!و"البواعث الشّخصيّة للأفراد الباحثين عن لجوء إنساني..خارج المملكة السّعوديّة..دون أبعاد و أسباب سياسيّة") فقط..وبدت وكأنها "مكرمة..ملكيّة"..والعياذ بالله..أو.."عفوا..مدنيّا..عاما"..عن "مجرمين"..!و"مديونين"..!و"متهرّبين من الضّرائب"..!و"نصّابين..ومحتالين..في دكاكين أسواق التّجارة"..و"أصحاب..سوابق"..وماشابه..!ف"دعوة محمّد بن سلمان – ولي العهد السّعودي..للعودة"..أقتصرت على "من غادر أو هرب من المملكة..دون أن يرتكب جرما جنائيّا جسيما"..و"ليس عليه حكما قضائيّا..يتعلّق بالدّماء"..و"الحق الخاص"..لتبدو "الدّعوة الملكيّة"..إيّاها.. متنازلة "كرما منها"..و"تواضعا"..عن "الحق العام"..!ثمّ من أسمتهم "الدّعوة الملكيّة المعلنة"-وهنا..تكمن..بل تتجلّى.."المسخرة الكبرى"-أو "وصّفتهم"..ب"المغرر بهم"..!ومن أشارت إلى (أنّهم.."عارضوا المملكة..من الخارج"..بسبب وجود.."من يدفع لهم"..كي "يعارضوا..صاحب الدّعوة"..أو.."من سبقوه")..هكذا..حرفيّا..ونصّا..!كما جاء في (إعلان رئيس جهاز أمن المملكة) التّلفزيوني المبث على شبكة ال(يو تيوب)..نقلا عن "محمّد بن سلمان – ولي العهد السّعودي" نفسه..!وبلسانه..!وهنا..هنا..هنا..فقط..وحصرا..يكمن (بيت العصيد)..وليس (القصيد)..!ف(هل "تعي"..يا.."ولد سلمان") مايقوله [رياض – إبن عدن]..الآن..؟!هل "تفهم" قليلا.."معان"..و.."مدلولات"..هذا الكلام..؟!
و[أنا]..أسأل [نفسي] الآن..حائرا..مستعجبا..و..أسأل [نفسي] إلحاحا..كيف "يفكّر"..هذا ال.."ولي عهد مملكة آل سعود – محمّد بن سلمان"..؟!كيف..؟!كيف..؟!ف(المنفئ الألماني)..ومثله (البريطاني)..وبعده (الأمريكي)..وحتّى (الكندي)..فيه من (المعارضين السّياسيّين "السّعوديّين" رجالا ونساءا..شيبا..وشبّانا)..آلاف..مؤلّفة..من (ذوي الكفاءآت العلميّة..العليا..المرموقة).. (المفكّرين)..و(الأكاديميّين)..و(الأطباء)..و(المحامين)..و(المهندسين)..و(العلماء في شتّى المجالات)..و(الصّحافيّين)..عوضا عن (الطّلاب الجامعيّين)..وحتّى (الموظّفين والمستشارين الأمنيّين)-الهارب من نعيمكم "سعود الجبري"..الذي "يحاكمكم عند حبايبكم الأمريكان..في محاكم واشنطن"..مثالا-عوضا عن حتّى (الرّياضيّين)..و(الفنّانين – "المطربة عتاب" مثالا)..و(الكثير..الكثير..الكثير منهم..يمارس النّشاط السّياسي المعارض..للنّظام السّعودي..سرّا..و..علانيّة..عبر وسائل شتّى)-اليوتيوبر "غانم الدّوسري"..مثالا.."المختفي عن الشّاشة تحت حماية المخابرات البريطانيّة" بسبب "تهديداتكم لحياته" في "لندن"-و(القائمة تطول..تطول..تطول)..و(الحديث..شجون)..و[لي] شخصيّا (تواصلات شخصيّة مباشرة)..مع (كثير من الأسماء المرموقة منهم)..وهنا ينتصب (السّؤآل المركزي) : كيف يقول "محمّد بن سلمان – ولي العهد السّعودي" أنّه (يدعو المعارضين في الخارج..للعودة إلى المملكة)..ثمّ "يربطهم إعتسافا" بحكاية "مغرّر..بهم"..!و"هناك..من يدفع..لهم"..!كيف..؟!كيف..؟!كيف..؟!هل هذه "التوليفة..نتاج ذكاء إصطناعي"..؟!
(مالكم..كيف..تحكمون) صدق الله العظيم
(بصراحة)..(المسألة..بحاجة..إلى "فتوى")..بس ما تكونش "وهابيّة"..!
و(لعلمك..يا.."محمّد ولد سلمان" – "ولي العهد السّعودي") :
[أنا..شخصيّا]..سبق وأن [دعاني رسميّا..وخطيّا] الجاهل..الأمّي..المجرم..الفاسد..السّارق..والقاتل..المأجور-قاتل رئيس اليمن الشّمالي إبراهيم الحمدي..بأمر سعودي بالطّبع 11 أكتوبر 1977م-و(المفرقع الجمجمة..طابقين..وبلكونة..ب"الرّصاص اليماني الحي المبارك" 4 ديسمبر 2017م في قلب صنعاء..المدعو "علي عبدالله صالح" سنحاني)-مهرّب المسكرات والمخدّرات..معذّب وقاتل الوطنيّين الأحرار في اليمن-[دعاني]..ل(العودة من المنفئ الألماني..إلى صنعاء..أكثر من مرّة..عبر "رئيس وزرائه البعكوكة محمد سالم باسندوة"..وسفيره في العاصمة الألمانيّة السّابقة "بون" المرحوم "عبدو عثمان")..فرددت (عليه) فورا..و..ببساطة..قائلا..و(حرفيّا) : (دعني أدعوسك..أوّلا..بطنا..وظهرا..كما سبق وأن دعوستموني..في زنازن التّصفيد..والتّنكيل..الأعتقال..والتّعذيب..و"سهرات"..الأستنطاق المخابراتي اللّيلي المعربد..حتى "صياح الدّيك"..!و"أذآن..الفجر"..!ب"قصر البشائر"–مقر جهاز المخابرات اليمني" في قلب "صنعاء" أثناء "الأعتقال السّابع والأخير" 1 يناير 1981م-و(خلال الدّعوسة..فوق رقبتك..و..أنفك..يا.."علي طالح")..و(كي "نتفاهم..تراضيا..بحق..وحقيق"..و"نبقى..صافي..يا..لبن")..س[أضع شروطي كاملة..للعودة إلى اليمن]..وس(أبني حتما..على أسنانك..المفاصلة..وأضلاعك..المناصلة..ونزيف دماء أنفك..وفمك..وأذنيك-كما حدث [لي] شخصيّا..و"غيري كثير من الوطنيّين المعتقلين"-وأشيّد..بحماس منقطع النّظير (جسور التفاوض..المتينة..وأسس بناء الثّقة..الموضوعيّة..المضمونة..للأبد..دون تراجع)..وبعدها [أتخذ قراري النّهائي]..و(أبلغك به..شفويّا..بل..حضوريّا..وجها..لوجه)..ما لم..ف(يا..قاتل..يا..مقتول)..(هذا..آخر كلام عندي..مافيش..غيره)..وهو (أنصع..و..أوضح..وآخر..جواب..شاف..على "دعوتك")..ف(لا تقل "لي"..يا "طالح" : حدّد "لنا" عن طريق "سفيرنا في ألمانيا"..موعد "رغبتك في العودة"..كي نحجز "لك" مقعدا على "طائرة اليمنيّة")..!ف[أنا..رياض – إبن عدن]..يا ("ولد العاهرة السّنحانيّة الشّهيرة : ناصية مقصع"..لست "غنمة"..ل"تشحونها كارجو"..مثل "العفش")..!وقبلها [أعيدوا لي..أوّلا..كلّ ما أستوليتم عليه جبرا..ونهبتموه قسرا.."تحت تهديد السّلاح"..و"أجهزة اللاسلكي"..من منزل سكني..وسكينتي..إقامتي..معيشتي..مرقدي..ومهجعي..من أوراقي الثّبوتيّة الشخصيّة..شهاداتي الدّراسيّة-كنت طالبا جامعيّا منتسبا ب"كليّة الشّريعة والقانون – جامعة صنعاء"..و"أعمل مدرّسا للّغة العربيّة" ل"خبراء هيئات تنمويّة ودبلوماسيّة أجنبيّة أمريكيّة وأبرزها سكرتيرة السّفير الأمريكي وجنود المارينز أوّلا..وألمانيّة ثانيا..وهولنديّة ثالثا" و"مكتب الأمم المتّحدة" في صنعاء-وسلّموني "ملفّي الجامعي كي أواصل دراستي في المنفئ" عبر "سفارتكم في بون"..وأعيدوا شهاداتي العمليّة الوظيفيّة..ملفّاتي التوثيقيّة..مقالاتي السّياسيّة المنشورة ب"صحف صنعاء"-صحيفتا "الثّورة" الرّسميّة و"التّصحيح" لسان حال "اللّجنة العليا للأصلاح ومكافحة الفساد المالي والأداري الحكومي"-عوضا عن مسوّدات كتبي المزمعة..مخطوطات رفوف مكتبتي..مذّخراتي..مطابعي..سيّارتي-تابعة ل"هيئة التّنمية الألمانيّة التي أعمل بها ك"مدرّس" و"مترجم"-مسدّسي..رشّاشي الآلي..ألبومات صوري..إلخ..إلخ..إلخ)..و(أرسلوها "لي" في المنفئ الألماني..بطيبة نفس..وعن طيب خاطر)..(مع أعتذار رسمي..منك شخصيّا) وآخر من (جهاز المخابرات) نفسه..و(لا تنسوا..تعويضاتي الماديّة)..و(أستوفوا قواعد إعادة إعتباري..المعنويّة كاملة)..وبعدها [أقرّر..بمحض إرادتي..الحرّة..الواعية..العودة..إلى صنعاء..أو..البقاء في المنفئ الأضطراري الأجنبي..إلى ماشاء الله)..أو حتّى (أسقط..نظامك..الأجرامي..الفاسد..السّافل..المهترئ..المسخ..المسخرة..والعميل..ل"آل سعود"..و"الصّهاينة الأمريكان") معا..أمّا (شغل الفهلوة..هكذا)..و(البلطجة)..و(الهنفلة)..فهذا (أسلوب دنيء..حقير..رخيص..ومبتذل..بل "قمّة..في الوضاعة")..لا ينفع..أبدا..وفي المطلق..مع [مناضل..ثوري..عدني..أصيل..حر..أبي..وصلب..جسور..قاتل قوّات جيش الأحتلال البريطاني في "شوارع عدن" جوار "والده" و"رفاقه الأبطال"..ب"السّلاح"..و"القنابل اليدويّة"..وكان "شبلا يافعا مقداما..واثقا من نفسه..كأبيه..وأجداده"..و..قد "واجهكم سياسيّا أعزلا"..داخل العاصمة صنعاء ذاتها..و"تحدّاكم بصبر..وجلد..وضراوة..في زنازن معتقلاتها"..و"سرّب مقالاته إلى بيروت..لفضحكم"-مقالة (الوحدة اليمنية..بين التّناول السّطحي..والمعالجة الهادفة / مجلة "أضواء اليمن" ديسمبر 1980م)-و"تحدّاكم"..علنا..من المنفئ الأضطراري الألماني..أمام كلّ أمم..ودول..وشعوب..وبرلمانات..وصحافة العالم بأسره]..وعلى رأسه (الشّعب اليمني..في الدّاخل)..و(المنافئ الأجنبيّة)..و(المهاجر الأختياريّة)..بل وأمام (حكومة جمهوريّة ألمانيا الأتحاديّة)..و(البرلمان الألماني)..و(حضوريّا..شخصيّا)..من مدينة (هانوفر) الألمانيّة..حتّى (واشنطن)..و(نيويورك)..و(ولاية ميشجن)..و(مدينة ديترويت)..وأختها (ديربون)..خلال أستقبال مولاكم (المجرم الأمريكي المتصهين "بوش الأب".."لك"..يا "طالح") في (البيت الأبيض) سيء السّمعة..مرورا ب(لندن)-مقالات صحيفة "العرب" العالميّة ل"أحمد صالحين الهوني" الذي رشاه "علي طالح"..وأستضافه في صنعاء مع بشكته المرتزقة 1987م..ل"إيقاف مقالات رياض – إبن عدن"-و(أخواتها الأوروبيّات)..وفي مقدمتها (برلين)..ثمّ (بروكسل)..و(الخير..لقدّام)..و(الأيّام..بيننا)..
ف(تعلّم..يا "ولد سلمان آل سعود – ولي العهد السّعودي"..كيف "تخاطب"..قبل أن "تصالح أحرار وحرائر شبه الجزيرة العربيّة المعارضين السّياسيّين الشّرفاء – أرض الحرمين الشّريفين)..(المعارضين الطّلقاء..من الطّغيان..والعصاة على الأستعباد)..مثل [رياض حسين القاضي – إبن عدن] في (المنافئ الأجنبيّة)..كي (لا يضيع سعيك..الفاضح..المفتضح..هباءا..منثورا)..ف(دعوتك "لهم" اليوم)..هي (خطوة طيّبة..ولكن..ناقصة..عرجاء..وبلا عكّازين..حتّى)..وتبدو (عوراء) أيضا..و(لابد..من إستكمالها..ب"أجراءآت..منطقيّة"..و"أكثر عقلانيّة")..!و(هذه "نصيحة"..لوجه الله)..ف(لا..تضعها)..!
[أنا] بأختصار (أنصحك)..ب(إعادة النّظر..والخروج ب"صيغة محترمة")..
و[أنا..أشجّعك..على المضي قدما..في هذا الطّريق الصّائب]-كي لا تأخذك..العزّة..بالأثم..إلى سوء العواقب-ولكن..ولكن..!ب(فتح العين الثّانية)..كي (تتخلّص..من "حالة العوار..البائنة بجلاء تام"..في "الرّؤية – الدّعوة")..!
و(الصلح..خير..في الأوّل..و..الأخير..ولصالح الأوطان..والشّعوب..حتما)..
ف(إلى..أمام)..(لا..تردّد)..و(لا..تراجع)..بس..ب(إحقاق الحق..والأنصاف)..
(هكذا..تكون..شجاعة الرّجال..فعلا..و..قولا..)..
[أنا] هنا..أتحدّث ب(لغة العقل)..و(المنطق)..وب(حساب المسطرة)..و(المنقلة) فقط..ف(هل تفتينا)..يا "ولي العهد السّعودي – محمّد بن سلمان"..؟!هل..هل..؟!
وأخيرا..(أفيدك من الشّعر بيت)..و(عسى أن تفهمه..وتستوعبه..دون عقد) :
قال (فيلسوف الثّوة اليمنيّة المغدور سعوديّا..القاض العلّامة الثّائر "الزّبيري") :
(يلفّقون قوانين العبيد..لنا..ونحن شعب..أبي..مارد..شرس)
وبعدها..ب(وقت..وجيز)..فيا..ل(مقادير..الله : كن..فيكون)
(أسقط "إمام صنعاء المجرم"..وبعده هرب "ولي عهده"..إلى "المملكة السّعوديّة")..ب(شرشف الحريم)..على (ظهر..حمار)!وقامت..ب(شموخ ثوري..قومي..عربي..عزيز..الجمهوريّة..العربيّة..اليمنيّة..الفتيّة)..!
وعاد (محمّد محمود الزّبيري من "المنفئ المصري"..إلى.."اليمن الميمون")..!
والله ولي التّوفيق..
أوائل مارس 2025م
**
(الموضوع الثّاني..اليوم..كلمة..إلى.."سقط المتاع..المعفّن) :
(للتّذكير..التّاريخي..فقط..لا..غير)..ف(إفهموها دوغري..دون إستهبال) :
(نقطة..نظام) :
(عن إعلان المناضل القاضي..الوقوف مع المملكة ضدّ التّهديد الصّهيوني)
(إلى خونة الشّعب اليمني العريق..باعة الأوطان..وسماسرة الأعراض..عسس الجوسسات..و..مقاولي المؤآمرات..في إصطبلات الخدم..والعبيد..المجاورة)..
[أقول]..لل"مستغربين..من إعلان ذلك الموقف"..و.."ردود أفعالهم المتشنّجة..حدّ البلاهة"..أو..ب"حسن..نيّة"..أو (خلاف هذا..وذاك)..و[أرد] ب(حقائق تاريخيّة)
:
إسألوا (أنفسكم..) أوّلا : (لماذا..نقف مبدئيّا-و[نحن..سنّة..شوافع..عدنيّين/يمانيّين..نرفض العنصريّات الطّائفيّة المنتنة..ومن كوادرالبعث العربي الأشتراكي] منذ الستّينات-لماذا..نقف..بشرف..وصلابة..مع الجمهوريّة الأسلاميّة الأيرانيّة)..؟!هل [نحن]..عملاء..؟!جواسيس..؟!خونة..؟!مرتزقة..أصحاب مصلحة..؟!ماذا..؟!ولماذا "تتناسون" أنّ (الجامع الحصري : قضيّة فلسطين)..؟!ولماذا "تتحاشون تذكّر صراعاتنا التّنظيميّة القويّة مع الفاسدين والمستنفعين في قيادتي حزب البعث العربي الأشتراكي في العراق بعد سوريا" ل"أسباب مبدئيّة"..وداخل (مقرّات القيادة القوميّة للحزب..من دمشق لبغداد) تواليا..في أزمان (حافظ أسد)..و(صدّام حسين)..قبل قيام وأنتصار (ثورة الشّعب الأيراني المظفّرة بجدارة..ضد الطّاؤوس الشّاهنشاهي "بهلوي"-عدو العرب وطفل واشنطن وإسرائيل المدلّل-تحت قيادة الأمام "الخميني") رحمه الله..و(رفاقه الأوفياء لمبادئه)..و(نهجه)..(المواصلين طريقه المشرّف)..؟!
ولماذا "تتناسون"..يا "سقط..المتاع"..(وقوفنا المبدئي الصّارم)..مع (أهل الكويت)..وليس (خنازير "نقرة الكويت" : "آل صباح" الأنجاس الخساس)..فور (الغزو الصدّامي الأكثر خساسة..ونجاسة 1990م)..؟!
(راجعوا)..يا "سقط..المتاع" إيّاهم..[مواقفنا] العلنيّة..[بياناتنا] المنشورة..حول (جرائم "ولد العوجة التّكريتي..المشنوق..غير مأسوف عليه")-قاتل رفاقنا من قادة البعث العربي الأشتراكي وعلى رأسهم عبدالخالق السّامرائي..أكثر من أعداء الحزب-بصحيفة "السّياسة الكويتيّة" في "المنفئ السّعودي - الرّياض" يومذاك..وصحيفة (الظّهيرة) السّعوديّة-توأم "الشّرج الأوسط"-وصحيفة (صوت الكويت الدّولي - لندن)-إسألوا د.محمّد الرّميحي رئيس تحريرها-ومجلّة (المجلّة) السّعوديّة – لندن..عوضا عن جريدتنا الشّهريّة المركزية (الحريّة) لسان حال [حركة المعارضة اليمنيّة الوحدويّة الحرّة والمستقلّة] في (المنفئ الألماني) 1987م – 1994م..و(أسألوهم)-خنازير "آل صباح"-قبل أن (تسألوا..أنفسكم) : (هل كنّا..أتباعا لهم..؟!جواسيسا..لهم؟!عملاءا..لهم..؟!مرتزقة..على أبوابهم..؟!)..و(أجيبوا..برجولة)..فقط..لا..غير..
و(لماذا..تتجاهلون)..يا.."سقط..المتاع"..كالعادة..دائما..وأبدا..[وقفتنا..الأخويّة..التلقائيّة..الفوريّة..الصّادقة..المبدئيّة..في وجه الحصار الأعرابي الحقير-المملكة/أبوظبي/البحرين/ديكتاتور مصر الوضيع عبفتّاح سيسي..وبتشجيع أمريكي "ترامبي"-مع أهل "دويلة قطر – الدّوخة"-"الدّوخة..الدّوخة"..هذه ليست "غلطة مطبعيّة"-لصاحبها (مرحاضجي صهاينة واشنطن..ومنظّف مخلّفات جيوشها من أفيونستان إلى العراق..وحتّى فلسطين) المدعو "تميم ولد ثاني ..والأخير" والعياذ بالله..حيث كانت [وقفتنا] مع (شعب قطر) حصرا..وليس (صعاليك وطراطير المشيخة..خدم..وعبيد الوالي الأمريكي المتصهين.."أيّا كان")..وليس مع (حاملة الطّائرات) التي (تكتم أنفاس شعبها المكبوت) في قاعدتي (العديد..و..السّيلية)..و(على نفقة شعب قطر..من ثرواته المنهوبة..والمبعزقة على كلّ من هبّ..ودب)..بينما ("إبن مؤسّس المشيخة" نفسها..في "زنازن سجون الغلام تميم"..و"أبيه الخرتيت المتخنفس"..وأمّه المتصابية.."موزة")..فيما ("زوجة المسجون..ظلما..وعدوانا"..مع "أطفالها الأربعة".."لاجئين في المنفئ الألماني"..!و"تحت حماية المخابرات الألمانيّة"..بسبب "تهديدات الخطف التي تلاحقها من قبل كلاب أجهزة الغلام تميم")..وب(إمكانكم)..يا "سقط..المتاع"..(قراءة قصّة العائلة القطريّة المشرّدة المفترى عليها) أسفل شاشة موقعنا (التحرير.نت)..عوضا عن (مقابلاتها الحيّة) المبثوثة على شبكة ال"يوتيوب"..في رقعة "الأنترنت" العالميّة..دون عناء..وبكلّ يسر وسهولة"..(مفهوم)..؟!يا.."سقط..المتاع"..من (ذباب عيال العاهرة فاطمة كتبي)..في (مشيخة الدّعارة..والتّشيش..والتخنّث..واللّواط) المسماة "أبو ظبي"..وأختها التوأم "دبي"..حيث يتسلّط "الحيوان ولد مكتوم" حتّى على "بنات عاهراته"..كما بثّت إبنته الهاربة "لطيفة"..وأكّدت "طليقته الفلسطينيّة/الأردنيّة هيا" أمام "المحاكم البريطاتيّة"..في "محاضر المحاكمات الفاضحة"..؟!
ولماذا..لماذا..لماذا..(لا تتذكّرون)..يا.."سقط..المتاع"..[وقفاتنا المبدئيّة المشرفة] ل(أسباب وطنيّة..و..قوميّة..و..شرعيّة..إسلاميّة..وأخلاقيّة..وأنسانيّة] مع (نساء ورجال المعارضة السّعوديّة في منافئ ألمانيا..بريطانيا..وحتى آخر الدّنيا)..من أمثال الأخوات والأخوة الأعزاء (د.مضاوي الرّشيد أستاذة علم الأجتماع في جامعة لندن)..(بروفيسور الفيزياء النّوويّة د.محمّد المسعري)..و(غيرهما)..وقس على ذلك..ماشاء لك..و(كما يقتضي الضّمير..إن كان حيّا..يرزق)..!
لكلّ هذا..وذاك..من (الأسباب)..و(البواعث)..و(المنطلقات الثّوريّة..الوطنيّة والقوميّة والشّرعيّة..التي ربّانا أهلنا عليها..منذ نعومة أظفارنا)..يا "سقط..المتاع"..(لا تستغربوا..أبدا..أبدا..أبدا..فزعتنا..العدنيّة..اليمانيّة..الأصيلة..للدّفاع عن "المملكة"..في وجه "التّهديدات الصّهيونيّة"-تصريحات "النّتن..صهيوني"..حول "دولة فلسطينيّة" في السّعوديّة"-لأنّ المقصود هنا..هو (الدّفاع عن الحرمين الشّريفين..مكّة المكرّمة..و..المدينة المنوّرة..والكعبة المشرّفة)..تماما ك(أستعدادنا للكفاح..حتّى الموت..من أجل تحرير القدس الشّريف..والمسجد الأقصى..الذي بارك الله حوله..وأسرى بعبده محمّدا إليه)..ب(أرواحنا)..و(دمائنا)..وليس "دفاعا عن..آل سعود"..ف[بيننا]..و(بينهم)..(حساب طويل..مفتوح)..و(ملفّات..متلتلة)..!
لاتستغربوا..لاتستغربوا..لا تستغربوا..أبدا..مطلقا..ويقينا..ف[نحن] يا "سقط المتاع"..[نحن..قوم..مناضلون..عدنيّون..يمانيّون..عرب..أقحاح..مسلمون أصلاء..وقوميّون عرب..يساريّون...أشتراكيّون..وأمميّون..نظريّا..بالمعنى..الأنساني الصّاف..وعمليّا..بمواقف الأنحياز الكامل..للضّعفاء..والفقراء..والمهمّشين..والمظلومين..والمعتدى عليهم..وحتى العجزة..والمرضى..والأيتام..والمغدورين..وكلّ من لا حول..ولا..قوّة..لهم..إلّا..بالله]..في (كلّ الأرض)..بصرف النّظر عن (منابتهم..بلدانهم..أعراقهم..معتقداتهم..أفكارهم..أجنساهم..ألوانهم..ثقافاتهم)..ف(كلّ شيء..خاضع..وقابل..للنّقاش..الجدال..والأخذ..والرّد)..و(المحاججة..العقلانيّة.والمنطقيّة..على قاعدة الأقناع..وليس الفرض..و..الجبر..التعسّفي..إطلاقا)..(هذه هي..أرضيّة..فلسفتنا..الفكريّة)..ولهذا وذاك..(نحتقر النّعرات القبليّة الجاهليّة-كما في بلادنا اليمن.."القبليّة..طاعون اليمن"-والعصبيّات المذهبيّة..بأسم "الدّين الأسلامي..المفترى عليه")..التي قال فيها سيّدنا..مولانا..الأوحد..[نبيّنا محمّد] صلّى الله عليه وسلّم (دعوها..فهيا..منتنة)..ف(أفهموها..يا..نتن)..و(أعرفوا جيّدا) للأبد..[من..نحن]..و[من..نكون]..إذ ليس [لدينا..عقد..دينيّة]..لا ضدّ (أخوتنا المسيحيّين..بكلّ مدارسهم..وكنائسهم..أو مشاربهم)..ولا حتّى ضدّ (اليهود..الحقيقيّين..الذين لا علاقة لهم ب"الصّهيونيّة)..و(قسوا..كل القياس..على ذلك)..و(هذا المنهج..منهجنا..العقائدي..المحمّدي..المشرّف)..بأختصار شديد : [نحن قوم..لا نقبل..أبدا..أبدا..أبدا..مطلقا..لا نقبل الأباطيل..ولا الأفتراءآت لا على أنفسنا..ولاعلى الغير..كائنا..من كانوا]..ف(لكم دينكم..ولنا..ديننا]..و[هذه هي..عقيدتنا..في الحياة الدّنيا..حتى الآخرة..يوم القيامة..يوم عند الله..تجتمع..الخصوم..كافّة]..هكذا [ربّانا أجدادنا..قضاة عدن الشّرعيّين..الذي قاوموا الغزو البرتغالي لمسقط رؤوسنا "عدن"..وماتلاه..من غزاة) وحتى (الغزو..والأحتلال البريطاني لعدن 19 يناير 1938م)-جدّنا المقاوم "علي القاضي" أستشهد مقاتلا جحافل الغزو البريطاني يوم الأنزال البحري البريطاني في شواطئ عدن..ويرقد حتى اليوم في قبره تحت جبل "قلعة صيرة" الشّهيرة المنتصب ك"الفنار"-و(ربّوا والدنا الشّهيد حسين القاضي المناضل التحريري الذي كان من أبرز قادة ورجالات جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل 13 يناير 1966م الميدانيّين..الذين قاتلوا الجيش البريطاني في شوارع عدن وجها لوجه..رجل القضاء..ومرافعات المحاكم..و"المترجم المعتمد" ل"القضاة البريطانيّين في محاكم عدن" أيضا..والشّاعر..والرّمز الأجتماعي..وأوّل لاعب كرة قدم دولي في عدن والذي لم تخرج جيوش بريطانيا من عدن إلّا وهو في زنازن سجون "ورثة بريطانيا..في حكم عدن" من العملاء والجواسيس وحرّاس معسكرات الأحتلال الأجنبي-أختطفته أجهزة مخابرات علي عبدالله صالح وقتله تحت التّعذيب في عدن 1 نوفمبر 2009م-النّجل الأكبر للقاض الثّائر عبدالله عمر شرف القاضي)..كما ربّوا (كلّ أفراد بقيّة الأسرة) على (هذا الطّريق الوعر..الشّاق..المكلف..ولكن..الطّريق المشرّف)..ف[أخدنا] بدوره (أشبالا..يافعي القسمات)..إلى (طريق الكفاح الثّوري التحرّري المسلّح)..في (كلّ شوارع عدن)..وجها لوجه مع (رفاقه الأبطال الشّجعان البواسل من رجالات عدن..وعموم الجنوب..والشّمال اليمني..في وحدة..ثوريّة..يمنيّة..أصيلة..نفخر بها..ونفاخر..إلى يوم القيامة)..ولذلك..أصبحنا (بسبب أنتصاراتنا الميدانيّة..الموثّقة) نواجه (نفس مصائر أجدادنا..من زنازن الأعتقالات..والتّعذيب..والنّزوحات بين شطري الوطن اليمني الواحد..الذي يحلم الأعراب الأجراب حتّى هذه اللّحظة..هذه السّاعة..وهذا اليوم بطحنه..و..تمزيقه..وإشعال الحرائق بين جنباته..ومضاعفة تناحراته..المناطقيّة..والقبليّة..المنتنة)..بل و(إعادة إغراقه..مجدّدا..في مجاهل..التخلّف..والجهل..ومهالك العصبيّات المنتنة..والتّناحرات الجاهليّة المدمّرة)..ف(إفهموها..بالتي هي أحسن..كي لا نعود لحمل السّلاح..ومقاضاتكم الحساب..العسير..العسير..العسير..كاملا..كاملا..كاملا..غير منقوصا)..(إفهموها)..(إفهموها)..(إفهموها)..وكي (لا نضطر..إلى إعادة فتح..ونشر..مسلسلات غسيلكم الوسخ..وسلسلة صفحات ملفّات "لطخات العار"..والخيانات..والأرتزاقات..التي جبلتم عليها..من سلالات أجدادكم..حتّى آخر خنزير..وضيع..نجس..منهم..ومنكم)..بل (آخر..مسخ..فيهم..وفيكم)..ك("نسخ طبق الأصل"..عن سلالات أسيادكم..الأعراب..الأجراب)..و(أسيادهم الأغراب الأجانب)..(إفهموها)..!
و[نسأل] مجدّدا..وتكرارا..)لأنّ التّكرار..يعلّم..الحمار) : هل [فهمتمونا..الآن]..هل [عرفتمونا..الآن]..و[من..نكون]..؟!وإلى أي [عقيدة..مثلى..شريفة..و..مدرسة فكريّة ثوريّة..ذات جذور حضاريّة..أصيلة.. ضاربة في أعماق التّاريخ..ننتمي..وسنبقى..حتى الموت]..؟![نأمل] ذلك..ب(صدق)..و..(إخلاص)..كي لا [نخاطبكم]..ب(لغة..أخرى)..(تليق..في واقع الأمر.."بكم"..و"أسيادكم"..و"أمثالكم"..أصلا..و..فرعا)..أوّلا..وأخيرا..؟!
ف(هل يكفي..هذا المعشر)..أم (نزيد)..و(نفيض)..أكثر..أكثر..أكثر..؟!
و(إن عدتم..عدنا..بما هو أشدّ..و..أنكى..والتّاريخ يشهد لنا بفخر وأعتزاز)